رواية احببت خائنتي بقلم ندا محمد
فى وشه
فهد نزل ركب عربيته و راح لمعتز يلحق عشق لانه عارف معتز كويس
و لما راح فهد لقى معتز لسه هيركب عربيته و عشق فى العربية و باين انها عادى و مفيش اى حاجة
معتز انت ايه اللى جابك يا بنى
فهد سحب معتز من أيده بعيد شوية
فهد هببت ايه فى عشق
معتز ولا حاجة يا بنى اكيد مش هقربلها و بعدين مش من قلة الستات هبص لعيلة يلا يا عم اركب عربيتك و امشى قدامى نتطمن على المدام
هى بټعيط
فيروز انتى كويسة
عشق و هى بتحاول تكون طبيعية و متقلقش اختها أيوة يا فيروز طمنينى عليكى انتى
فيروز أنا كويسة
فهد دخل بعدهم لقى فيروز نازلة منغير طرحة
شد معتز و طلعوا بره و هو متعصب
و عشق شوية و روحت لما اطمنت على اختها
معتز اوصلك
عشق پخوف شكرا هروح لوحدى
معتز مسك ايديها لاء اركبى
عند فيروز
فهد قرب منها
فهد جنب ودنها حلو اوى شعرك اللى فرحانة بيه ده هقصه قريب
فيروز بعدت أيده فهد انت عارف انى مش فارقة معاك مش لازم تعمل بقى انك جوزى علشان أنا و انت عارفين أن محدش طايق التانى
فهد متخلنيش اتعصب عليكى هعدى الكلام ده بمزاجى تمام
سارة مين ديه
فهد ديه فيروز
سارة بتبص من تحت لفوق ليها الخدامة هى قلعت النقاب
فهد و هو بيبص لفيروز أيوة
سارة امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك
فيروز بصت لفهد ووو
فهد ديه فيروز
سارة بتبص من تحت لفوق ليها الخدامة هى قلعت النقاب
فهد و هو بيبص لفيروز أيوة
سارة امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك
فيروز بصت لفهد و هى مصډومة بس افتكر أنه قالها كل حاجة فى السر و أن جوازهم محدش هيعرف بيه و مشيت فيروز على المطبخ و سارة قاعدة على الكرسى و ماسكة بطنها
سارة يووه بتفكرنى بمامى دايما بتقولى كده
فهد هروح اخليها تعملك عصير
و فهد دخل المطبخ و فتح التلاجة صب كوباية عصير بنفسه و بص لفيروز
فهد بعد كده لو حد طلب منك حاجة تمشى و لا كأنك سمعتى حاجة أنا آسف و خرج
فيروز طلعت اوضتها و هى بټعيط على حالها
عند فهد جاب العصير لسارة
سارة اومال ست الحسن مجبتش العصير ليه مش ديه شغلتها
سارة حضرتك مش شايف بطنى هنتجوز امتى
فهد مش هقدر نتجوز دلوقتى
سارة ده ليه أن شاء الله
فهد الوقت مش مناسب
سارة انت مش شايف بطنى
فهد هتعرفى تدريه باللبس
سارة فهد انت مش خاېف عليا
فهد ببرود لاء عن اذنك لازم اعمل كام مشوار
و سارة مشيت
فهد راح يشترى هدوم لفيروز و جاب هدوم محجبات و هدوم بيت عادية و حاجات تانية كتير
فهد فيرووووز
فيروز طلعت من اوضتها ببرود نعم
فهد اتفضلى
فيروز ايه ده
فهد دي هدوم ليكى
فيروز قولت لحضرتك شكرا مش محتاجة حاجة منك مش هقدر
اقبلهم
فهد اعتبريه من مرتبك و هخصمهم منه و ساب الشنط و دخل مكتبه
فيروز اول ما اتاكدت أن فهد دخل مكتبه راحت على الشنط بفرحة و هى بتشوف جابلها ايه و هى بتبص فى الشنط لقيت حاجة خليتها تتسع عيناها لقيت قميص نوم قصير للغاية لونه اسود فيروز كانت اول مرة يكون عندها حاجة زى ديه لأنها لسه صغيرة مسكته من حمالاته و هى مندهشة و هنا خرج فهد من مكتبه و هى مسكاه و اول ما شافته رمته فى الارض من الاحراج
فهد هو بيحاول ميضحكش على برائتها قرب منها و جابه من الأرض
فهد مالك يا ست البنات انتى بقيتى متجوزة يعنى عادى مالك مندهشة كده ليه
فيروز أنا هدخل اوضتى
فهد همس جنب ودنها هيجى يوم و تلبسيه ليا باردتك
فيروز ده فى احلامك أو خيالك المړيض و سابته و دخلت اوضتها و هى مكسوفة
عند عشق قاعدة بټعيط فى اوضتها و هى مش عارفة تحكى لحد و لا تعمل ايه
و فجأة الباب خبط
فتحت الباب پخوف
و كان معتز
عشق
معتز مش هدخلينى ولا ايه و دخل
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
فيروز بتصرخ و مش عارفة تستخبى فين و لا عارفة ترجع أوضتها
فهد بخضة فى ايه
فيروز مش عارفة تتمالك اعصابها
فهد و هو مش فاهم حاجة و مصډوم من منظرها مسكها من كتفها فى ايييه فهمييييينى
فيروز ف .. ف.. ف.. فاااااااااااااااااااار
فهد ايه
و هنا خرج الفار من الاوضة على بره من
جنبهم هنا فيروز