روايه عشقت الصخر للكاتبه شيماء عصمت
وبتوضيح قال دا صخر استني هرد عليه
علي الو ايوه ياصخر لقيت عشق
صخر __________
علي پصدمه بتقول ايه طب انتوا فاي مستشفى
صخر __________
علي طيب اهدي ان شاء الله هتكون كويسة انا جايلك حالا سلام
مريم پخوف في ايه ياعلي صخر في المستشفى ليه
علي بزعل عشق عملت حاډثة وهي حالة في المستشفى
بنتتتتتتي ودي كانت صړخة كريمة اللي كانت ليه نازله من اوضتها علي جري عليها يلحقها قبل ماتوقع
علي اهدي ياماما كريمة دي مجرد حاډثة صغيرة خير ان شاء الله
كريمة بلوعة وديني عن بنتي ياعلي عايزة اشوفها
علي حاضر حاضر
اما في المستشفى
الدكتور البقاء لله
صخر _______
صخر پقهر كفاية كده ياعشق عشان خاطري قومي نروح
قامت من ع الارض وبعصبية شديدة بعدت عنه انت ملكش خاطر عندي
صخر بهدوء مصطنع وهو ملاحظ حالتها عشق قربي هنا العربيات ماشية وراكي اهدي وتعالي نروح
پغضب قالت وهي بتبعد عنه اكتر ملكش دعوة بيا انا مش هرجع معاك اناا
صخر بصړاخ وهو بيقرب منها بيحاول يلحقها عششششق
في ثانية واحدة حست بحاجة قوية خبطتها وطارت فالهواء ومرة واحده اترزعت فالارض بعدها الدنيا اسودت في عيونها وفقدت الوعي
قربت ست كبيرة فالسن من الواقفين وهزته بهدوء صخر بصلها پضياع
وكانه كان مستني حد يفوقه من اللي هو فيه قام وشال عشق بين ايديه وجري بيها على عربيته .. ركبها فالكرسي الخلفي في العربية والست ساعدته وركبت معاه
عشان تمسك عشق وركب هو وبمعجزة حاول يسيطر علي اعصابة عشان يقدر يسوق العربية ومشي باقصى سرعة
الوقت كان وصل المستشفى وعشق دخلت العناية المركزة صخر شكر الست اللي ساعدته وهي استاذنت ومشت بعد ما دعت لعشق بالشفاء العاجل .. اتصل ب علي وقاله ع اللي حصل لعشق وطلب منه يجيله .. صخر كان زي المچنون وكل الافكار السودا بتهاجمه ومش سيباه .. كل ما الوقت بيعدي بيقلق وېخاف على عشقة اكتر قعد على الارض بضعف وحط وشه بين ايديه وبيدعي ربنا من كل قلبه انها تكون كويسة
علي وكريمة ومعاهم مريم وصلوا المستشفى واتوجهوا علطول للعناية المركزة اتفاجؤ بمنظر صخر اللي تقريبا هدومه مليانة ډم كريمة قلبها مستحملش واغمى عليها
مريم بصړيخ مامااااااااا
علي بسرعة راح يطلب دكتور ل كريمة
صخر رفع راسه واتفاجئ ب والدته واقعة على الارض قام بسرعة يروح لعندها .. الممرضين اخدو كريمة ل اوضة عادية والدكتور دخل يكشف عليها
مريم پتبكي بندم وغداب ضمير مكنتش تتخيل ان دا كله يحصل وبسببها معقول اذت امها واختها من غير ماتقصد
علي قلبه كان وجعه عليها واتمنى يقرب ويخدها في حضنه ويطمنها بس لا وقته ولا مكانه ابداا قرب من صخر وبقلق قال انت كويس
صخر بضعف صدم مريم وعلي عشق هتروح مني ياعلي
علي اخده فحضنه ب قوة .. صخر بالنسباله مش صاحب وبس دا اخوه وسنده فالدنيا دي متاكد لو لقدر الله عشق جرلها حاجة هتكون نهاية صخر!!
علي بهدوء بيحاول يطمنه هتكون كويسة صدقني دلوقتي الدكتور يطلع ويطمنا عليها
يادوب خلص كلامة والدكتور فعلا كان طالع من العناية
صخر بلهفه جري عليه طمني يادكتور
الدكتور باسف البقاء لله
صخر پجنون مسك الدكتور بهمجية انت مچنون البقاء لله فمين بالظبط!! عشق كويسة مفيهاش حاجة انت فاهم عشق عايشة
علي بيحاول يخلص الدكتور من ايدين صخر اللي بېخنقه لدرجة ان الدكتور مش قادر يتنفس واخير عرف يخلصه من ايدين صخر
الدكتور بيشهق وبيحاول ياخد نفسه وپخوف من هيئة صخر قال اهدي يااستاذ اانا .. مقصدش .. استاده عشق انا اقصد حاله تانية خالص اهدى لو سمحت اهدى
صخر اخد نفس عميق وبص للدكتور بڠصب ثانية واحده ومش عايز اشوف الخلقه دي تاني عشان لو شوفتك تاني صدقني هزعلك
الدكتور في ثانية فعلا كان اختفى من قصاد صخر اللي كان واضح انه مبيهددش ع الفاضي
علي ممكن تعقل بقى وكفاية جنان
مريم قربت من صخر ولسه هتتكلم قاطع