قصه الرجل الصالح وزوجته سليطه السان
انت في الصفحة 1 من صفحتين
كان هناك رجل من الصالحين له زوجة صعبة الطبع بخيلة سليطة اللسان وكان له منها من الأولاد ثلاثةوكان يجاهد نفسه فيها بالصبر من اجل أولاده ويدعو الله لها بالهداية.
الخروف قبل العيد بأيام قليلةفذهب إلي السوق واشتري خروف طيب الحجم كثير الفروةوفرح به كثيرا وقال في نفسه هذا الخروف سوف يسعد زوجتي وأولادي.
ولكن أثناء رجوعه من السوق وجد بالطريق رجل عجوز ملقي علي الطريق في أنفاسه الأخيرةفنظر أمامه والي الخلف فلم بجد احد فكر الرجل في ماذا يفعل! فما كان منه إلا أن حمل الرجل إلي جذع شجره وسأله عن داره!
فقال له أخر هذا الطريق
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وذهب الغلام إلي منزل الرجل الصالح ولكنه لم يكن متأكدا من موقع المنزل بالضبط فأخطأو أخذ الأضحية إلى جيران الرجل الصالح و أعطاهم إياها قائلا تفضلوا هذه الأضحية لكم.
دون أن يذكر من أين أو لمن.
كان الجيران فقراء لا يملكون المال لشراءاالاجر
ية فلم يعلم صاحب الدار الفقير ماذا يقول وهو لم يملك شيء للعيد فبكي من شدة الفرحةوتعلق نظره إلي السماء قائلا رحماك يارب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فرح أولاد الرجل الفقير كثير لدرجه لفتت انتباه زوجة الرجل الصالح سليطة اللسان فنظرة من شباك المنزل وقد عقدت حواجبها وهي تتسأل
من أين لهم هؤلاء الفقراء بمثل هذا الخروف! ومن أين لهم بالمال!
وقد ملئها الحقد
عاد الرجل الصالح إلى المنزل متعب وقد توقع أن يجد أولاده فرحين بالكبش لكن كل شيء في المنزل كان هادئ.
فخرجت عليه زوجته كالصاعقة وهي غاضبه وهي تردد تصدق أن هؤلاء الجيران يأتي لهم خروف كبير!