السيده عائشه تحكي
السيدة عائشة تحكي إنه في يوم كان رسول الله عندها في ليلتها
وبعد ما حس إنها غاصت في نومها نهض من جمبها وهم بالخروج فحست به وصحيت .. وانتظرت حتي خرج من البيت
وأول شيء فكرت فيه انه تركها ليذهب لأحدي زوجاته
بعد ما خرج همت بالخروج وراءه
دون أن يشعر بها حتي وصل للبقيع
والبقيع غير بعيد عن بيت السيدة عائشة يعني 50 متر مثلا
أبتدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعي ويستغفر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انتهي الرسول من دعاءه لاهل البقيع وهم بالرجوع إلي بيته فأسرع هي بالرجوع قبل ان يراها
فهو صل الله عليه وسلم لمح خيال أمامه فاسرع من خطواته فاسرعت هي الاخري
فابتدي يجري وهي تجري لكي تصل قبله
ودخلت البيت ونامت في سريرها وكأن لم يحدث شيء
وأول ما سيدنا النبي وصل البيت
فال يا عائشة
لم ترد عليه وتظاهرات بالنوم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من أثر الجري والمجهود
فسالها النبي لماذا تنهجين هكذا
قالت له لا شئ
قال لها لتخبريني او ليخبرني العزيز الحكيم!
قالت له انها راءته خارج من عندها فصارت وراه
لانها خاڤت ان يتركها ويذهب لاحدي زوجاته
نظر إليها الرسول نظرة عطف
وقدر غيرتها وحبها له
راح خابطها في كتفها بهزار وقالها .. أخشيتي ان اظلمك !
وكان الموضوع ان جبريل أتاه واخبره ان يخرج لاصحاب البقيع يدعي لهم
وسيدنا جبريل رفض يدخل عليه البيت لانها نايمة
فسيدنا النبي أجابه بصوت منخفض
وخرج بهدوء خوفا عليها أن تصحي من نومها
اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا وحبيبنا وقدوتنا ومصطفانا محمد رسول الله