قصه حفيد عمر علي الحجاج كامله
سالم حفيد عمر بن الخطاب
دخل سالم حفيد الفاروق عمر
علي الحجاج الثقفي ومعه السيف
ومجموعة مسلسلة في القيود للإعدام فناول الحجاج السيف لسالم قائلا
اضرب اعناق البغاة ياسالم
هذا اولهم اضرب عنقه يا سالم
( وسالم هذا ابن عبد الله بن عمر بن الخطاب )
رضي الله عنهما وأرضاهما
فاخذ سالم السيف من يد الثقفي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فاقترب سالم من الرجل الذي سيعدم قائلا له امسلم انت يارجل ؟؟؟
قال نعم يا حفيد الفاروق عمر
فقال الثقفي ما فائدة هذا السؤال امض لإنفاذ ما امرت به
قال سالم هل صليت الفجر اليوم يارجل ؟؟؟
قال الرجل نعم يا حفيد الفاروق والله ماداومت علي صلاة مثل الفجر
واسالك بالله ان تنفذ امر هذا الطاغية الظالم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فالقي حفيد الفاروق السيف بين يدي الثقفي
وقال ياحجاج هذا الرجل مسلم موحد وصلى الفجر
وقد قال نبينا الذي لا ينطق عن الهوي صلي الله عليه وسلم
من صلى الفجر فهو ذمة الله
وانا لا اقتل رجلا في ذمة الله
فهاج الثقفي قائلا لسالم انا لا اقتله علي ترك صلاة الفجر
بل لانه من المشتبهين فيهم انه اعان علي قتل الخليفة عثمان بن عفان
لا انت من عشيرته ولا قرابته هذا قتل بالظلم والظنة والشبهة
فاطلق الثقفي سراحهم جميعا خجلا من قوة حجة سالم حفيد الفاروق عمر
فلما بلغ الامر لابيه عبد الله بن عمر في المدينة
فرح وسر سرورا عظيما ان ولده قال كلمة الحق في وجه سلطان جائر لا ېخاف ربه
حافظوا علي صلاة الفجر تحفظكم من الظالمين
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
لقوله سبحانه
(((وقران الفجر ان قران الفجر كان مشهودا ))) الاسراء
اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لايخافك ولايرحمنا
اللهم صل على سيدنا محمد لبنة تمام الأنبياء ومسك ختامهم
عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون